كل مايهم الاسرة مع رميساء المغرب
https://i.servimg.com/u/f38/19/14/62/79/3dlat_11.jpgتسجلو معنا مرحبا بكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

كل مايهم الاسرة مع رميساء المغرب
https://i.servimg.com/u/f38/19/14/62/79/3dlat_11.jpgتسجلو معنا مرحبا بكم
كل مايهم الاسرة مع رميساء المغرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» مرحبا بكل امراة عربية
 بصائر للداعيات إلى الله Emptyالإثنين مايو 11, 2015 3:32 pm من طرف رميساء المغرب

» حكم تارك الصلاة
 بصائر للداعيات إلى الله Emptyالأحد مايو 10, 2015 12:50 am من طرف رميساء المغرب

»  طريقة عمل تارت التفاح الشهى
 بصائر للداعيات إلى الله Emptyالسبت مايو 09, 2015 7:58 pm من طرف رميساء المغرب

» أمور تجعل الرجل يذوب في المرأة عشقا
 بصائر للداعيات إلى الله Emptyالسبت مايو 09, 2015 7:52 pm من طرف رميساء المغرب

» امراض الاسنان ومدى تاثيرها على اعضاء الجسم الاخرى
 بصائر للداعيات إلى الله Emptyالأحد أبريل 19, 2015 1:48 am من طرف رميساء المغرب

» بالصور أطول فتاة بالعالم
 بصائر للداعيات إلى الله Emptyالأحد أبريل 19, 2015 1:46 am من طرف رميساء المغرب

»  نكت مغربية
 بصائر للداعيات إلى الله Emptyالسبت أبريل 11, 2015 6:26 pm من طرف جوهرة امينة

»  كوني كالوردة مهما غلبتك آلآحزآن
 بصائر للداعيات إلى الله Emptyالسبت أبريل 04, 2015 1:21 am من طرف رميساء المغرب

»  وصفة لبنانية لازالة البطن بدون ريجيم وبسرعة ^^
 بصائر للداعيات إلى الله Emptyالثلاثاء مارس 31, 2015 7:58 pm من طرف فاطمة الزهراء الماحي

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 10 بتاريخ الثلاثاء فبراير 24, 2015 11:37 pm
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط كل مايهم الاسرة مع رميساء المغرب على موقع حفض الصفحات


بصائر للداعيات إلى الله

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

 بصائر للداعيات إلى الله Empty بصائر للداعيات إلى الله

مُساهمة من طرف رميساء المغرب السبت فبراير 28, 2015 4:43 pm

عبر تاريخنا المديد، قام الدعاة والداعيات إلى الله بتسليم أمانة الإسلام من جيل إلى جيل، حتى غدا سند العقيدة متصلاً بالتواتر المستفيض.

والدعوة إلى الله تشريف وتكليف معاً، فعلى كل مسلمة أن تحمل في كيانها نسيج الداعية.

وفيما يلي بصائر ومعالم في طريق الداعيات إلى الله تعالى.

أولاً: الاستعانة بالله تعالى وإخلاص النية له، والتجرد من حظوظ النفس، فعلى المسلمة الداعية أن تعزل الدعوة عن مصالحها الشخصية.

هذا الإخلاص هو سر النجاح في الدنيا والآخرة. والله تعالى قد يقبل منا الجهد القليل، ولكنه لا يقبل إلا النية الخالصة له وحده.

ثانياً: تعتبر القدوة أسرع ناقل للقيم، فبالقدوة الحسنة تكون المرأة المسلمة كتاباً مفتوحاً يقرأ من حولها فيه جمال الإسلام، وجلال القيم والأخلاق التي ينطوي عليها دين التوحيد.

وما جدوى قول لا يصدّقه عمل؟! إنه لن يثمر شيئاً، إذ كيف يستقيم الظل والعود أعوج؟!

إن المريض لا يستطيع أن يمثّل دور السليم طويلاً أمام الآخرين!

ثالثاً: على المسلمة الداعية أن تؤمن حقيقة بما تطرح من أفكار كي يؤمن معها الناس، وعليها أن تسقي أفكارها من دمعها، وأن تطعمها حرقة من قلبها حتى تنبت في القلوب. فالمحافظة على يقظة الفكر وعلى حضور القلب في كل كلمة شرط للمحافظة على حياة هذه الكلمة، وما جدوى كلام يخرج ميتاً؟! إنه لن يتبناه أحد، فالناس لا يتبنون الأموات!

رابعاً: إنّ القيم المعصومة في القرآن والسنة والسيرة المطهرة تمنح العقل المسلم رؤية واضحة للكون وللحياة. "فالقرآن الكريم هو سجل الوجود" كما يقول" شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-، فالمنطلق من ها هنا ولا أسلَم للداعيات ولا أحكم من اتباع المنهاج القرآني في الدعوة؛ هذا المنهج الذي ركّز على:

أ - الخوف من الله تعالى.

ب - الرجاء في الله واليوم الآخر.

ج - محبة الله تعالى ومحبة رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.

د - التدبّر العميق لآيات الله في القرآن، والتفكّر في آيات الله المبثوثة في الآفاق والأنفس.

هـ- العيش في ظلال السنة المشرفة، والسيرة النبوية المطهرة، باعتبارها الفترة المعصومة من تاريخنا التي طبقت فيها قيم القرآن والسنة.. وإن الحياة في ظلال الرسول حياة.

إن اعتماد الداعيات هذا المنهج يوصلهن بحول الله إلى بناء إنسان مسلم يكون "هادياً مهديّاً" صالحاً في نفسه، مصلحاً لأمته، محباً للخير والحق والجمال، متوازناً عقَدياً وفكرياً وروحياً وحضارياً..

خامساً: العدل و الموضوعية واحترام عقول الناس، والاهتمام بهمومهم واهتماماتهم.. يقول الله تعالى: (اُدعُ إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة، وجادلْهم بالتي هي أحسن) [سورة النحل 125].

فالداعية الموفَّقة تُقنع العقل بالحكمة، و تُمتع القلب بالموعظة الحسنة " لا الخشنة ". وتخاطب القلوب بالمحبة، قبل أن تخاطب العقول بالمعرفة.

يقول د. محمد إقبال: "هناك من أهل الحرم من جفا الحرم، ذلك لأن حادي الركب لم يجد الكلام الذي يسحر به القلوب.. يا حادي الركب: لا تيأس منهم إنْ كنت حكيماً، تنقص المسافرين العزيمة، ولا تنقصهم الرغبة في الوصول ".

وإنّ كل إنسان ينطوي على منطقة خصبة في أعماقه تنتظر من يزرع فيها فسائل الخير. فقليل من الرفق بالناس، وقليل من العطف على ضعفهم حتى يتفجر الخير المذخور فيهم.

بعضٌ من حِلمٍ، من صبرِ *** بعضٌ من يُسرٍ من بِشر ِ

بعض من حبٍّ وحبورٍ *** يسكن في أعماق الصدرِ

لتُفجّرَ في صدر الغيرِ *** يُنبوعاً ثَرًّا للخيرِ

و(المجادلة بالتي هي أحسن) تشمل معاني كثيرة: من لطف ولين في الوعظ.. إلى دقة وحسن ترتيب للأفكار.. إلى فقه في الأولويات، وجمال في العرض، ومعاصرة في البيان. فالأسلوب الواعي الجميل جزء من الفكرة.. إلى دقة وصواب في المعلومات والأحاديث والقصص الوعظية.

فالإسلام حق، والحق قوي بذاته، ولا يحتاج الإسلام ألسنة ولا أقلام المخرفين والوضاعين! ولكنّا للأسف استبدلنا الجدل بالعمل، واخترنا أسهل السبل! فاكتفينا بالانتصار العاطفي للإسلام، وانفعلنا ولكن لم تعلُ إلا أصواتنا! لقد تفتحت عندنا أزهار العاطفة فمتى سنُعمّق جذور الوعي كي تُثمر هذه الأزهار؟!

سادساً: القراءة الواعية المثمرة المتنوعة شرط لنجاح المسلمة الداعية. فالقراءة الأحادية قد يكون ضررها أكبر من نفعها. فليس ثمة جدوى من الطيران بجناح واحد. ومن زهرة واحدة لا يُصنع الربيع. وإنّ من تقرأ أكثر هي التي تتشرف بتوسيع نسيج الوعي في أمتها. و الداعية الحكيمة تقرأ للنوابغ من المبدعين والمبدعات في كل فن وعلم. ولرُبّ كلمة من مبدعة مخلصة نقرأ فيها فحوى كتاب.

سابعاً: المراجعة والنقد الذاتي والاستنصاح وطلب النقد من الأخوات. فالنقد غُنم للداعية لا غُرم عليها، وهو حق لها فينبغي عليها ألا تتخلى عنه.

وليس ثمة أحد منا فوق أن يُنتَقَد، أو أقلّ من أن يَنتقِد، والصغيرة والغلام يردّان بالحق على شيخ الإسلام!

إنّ الإمكان الحضاري الذي تمنحنا إياه القيمُ المعصومة في الكتاب والسنة والسيرة ليس ببعيد إذا أردناه وسعينا إليه. وإن الارتقاء بالأمة لن يحقّقه إلا "أولو الألباب"من المؤمنين والمؤمنات الذين مزجوا الإخلاص بالصواب، والذين باعوا أعمارهم وطاقاتهم لله تعالى فربحوا مرتين، إذ البضاعة منه والثمن (إن اللهَ اشترى من المؤمنين أنفسَهم وأموالهم بأَنّ لهم الجنة) [سورة التوبة (111)].

يقول الجيلاني: "دين محمد تنهار جدرانُه؟! هذا أمر لن يَتمّ.. تعالوْا يا أهل الأرض نشيد ما تهدّم.. يا شمس ويا قمر ويا نجوم تعالَوا.. ".

اللهم هبْ عوامنا العلم.. وهبْ علماءنا العمل.. وهب عاملينا الإخلاص.. وهب مخلصينا السداد والتميز في النجاح.

وفي كل آخر يحسُن الحمد لله رب العالمين، والصلاة على خاتم المرسلين.
رميساء المغرب
رميساء المغرب
مديرعام

المساهمات : 505
تاريخ التسجيل : 16/02/2015

https://jamilajamila.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 بصائر للداعيات إلى الله Empty رد: بصائر للداعيات إلى الله

مُساهمة من طرف loloflower الإثنين مارس 02, 2015 12:01 am

لاإله إلالله محمدرسول لله
loloflower
loloflower
عضو جديد

المساهمات : 103
تاريخ التسجيل : 18/02/2015

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى